ناقش أحد أشهر الدعاة في تونس والعالم العربي، الشيخ عبدالفتاح مورو، أهمية تعلم فنون الاتصال، ضارباً لذلك مثالاً بصورة الطفل السوري “إيلان” وتأثيرها العالمي، مقارنة بأثر خطب الجمعة التي يلقيها، ليحيل الإعلامي داوود الشريان الفيديو لخطباء مساجد المملكة ليتفكروا في مضمونه.
وظهر الشيخ مورو، القيادي في حركة النهضة التونسية وهو يشرح للحاضرين أهمية تعلم فنون التواصل والتأثير على الناس، وكيف أثرت صورة الطفل السوري “إيلان” الغارق في رحلة الهرب من جحيم الحرب، التي لم يستغرق التقاطها أكثر من 12 ثانية، في العالم كله، متشكياً بطريقة طريفة من أنه يخطب في المقابل كل أسبوع لمدة 45 دقيقة دون أن يؤثر في أحد، أو يسمعه إنسان أو حيوان، على حد تعبيره.
وأهدى الإعلامي داوود الشريان، عبر برنامجه “الثامنة”، الفيديو إلى خطباء الجمعة في المملكة، مشيراً إلى ضرورة فهمه لتعلم أهمية فنون التواصل.
httpv://www.youtube.com/watch?v=SxwBkkGWZ9A
التعليقات
شف تعريفه لبو قبع احمر تلميذ علي جمعه استاذ قانون ومحامي وشلون تجي هاذا مثل سرطان البحر يمشي على كل اتجاه يدرس القانون الوضعي ويحامي في قضايا وضعيه وامام مسجد ويبيه يصير قدوه لنا
اقول الاعلام في وادي ونت في وادي علم نفسك فن التقديم أولاً ثم انصح الناس
علم نفسك يا ..
ذَا الأدمي ياكثر هرجه ولا سوا شي من يوم طلع والوزراء ومجلس الشورى مستانسين عليه
اذكر يوم انه تكلم عن الوزارات الماليه والصحة والمدنيه والتجارة واخرتها عازمهم كلهم في عرس ولده
والله الذي لا أله الا هوا ان واحداً وراني الصورة
اترك تعليقاً