تظل صورة السجون فى عقلية الكثيرون سلبية تحتوي على قصص تراجيدية ،ولكن على عكس المتوقع تخرج أصوات ونغمات رقيقة لعزف شاب من السجناء على آلة العود ،حيث وجد فيها ملاذاً لتقضية وقته.
وتأتي هذه القصة بعد تطبيق إدارة سجن ” الحاير ” في مدينة الرياض نظام البرامج المتعددة مع السجناء، والذى يستهدف إصلاح الموقوفين بقضايا الإرهاب، وتخليهم عن أفكارهم المتطرفة قبل عودتهم للمجتمع .
وفى سياق متصل ضم السجن شابا أخر تعلم حرفة بناء المنازل الطينية، ليُشارك مع مجموعة من رفاقه بالسجن في إعداد قوالب البناء الطينية.
وتأتى هذه البرامج الجديدة التى تقدمها ادارة السجون متزامنا مع حرص المملكة في حربها على الإرهاب والتطرف، من أجل إعادة تأهيل الشباب بأنشطة وحرف يدوية بعيدا عن العنف.
httpv://youtu.be/gjCSMWSKDkE
التعليقات
يبقى السجن سجن والله لو تكون عندك جميع وسائل الترفية يبقى أسمة سجن
غياب المسجون عن أولادة لو دقايق يتذوق معنى الألم
أسال الله ان يفرج هم كل سجين ويفرج عنهم ماهم بة الان
اهون من انه يقتل ولا يعتدي عن الناس ويكفرهم
خليه ههههه يدق عود ومالوه
اترك تعليقاً