أكد استشاري الأمراض الجلدية دكتور محمد السعيدان بأن الحمام المغربي يعدّ من أسوأ الإجراءات التي يمكن القيام بها على الجلد، محذرًا من أضراره المحتملة على صحة البشرة.
وأوضح السعيدان خلال حديثه عبر قناة “الإخبارية”، أن الفرك القوي واستخدام المواد الكيميائية قد يؤديان إلى تهيج الجلد وتضرره، خاصة للبشرة الحساسة.
وأشار السعيدان إلى أن الصابون الذي يقال أنه يقتل 99% من الجراثيم ليس الخيار الأفضل، مبينًا أن الاستخدام المفرط لهذا النوع من الصابون يتسبب في جفاف البشرة بشكل كبير.
وقدم نصيحته بضرورة تجنب الإجراءات القاسية على الجلد، واعتماد روتين عناية لطيف يعتمد على منتجات مرطبة وملائمة لنوع البشرة، مؤكدًا أهمية استشارة الأطباء المختصين عند اختيار منتجات العناية بالبشرة.
التعليقات
اترك تعليقاً