كشف عبدالله، صاحب بيت، عن الثمن الذي دفعه بسبب قراره باختيار عمالة مخالفة بغرض تسريع تجهيز منزله.

وقال عبدالله: “اشتريت أرضًا وبنيتها للاستفادة منها ولعائلتي، وكانت التكاليف كبيرة كان لدي عامل يعمل كحارس للعمارة، وطلب إجازة، مما اضطرني للتواصل مع أحد الزملاء لتوفير عامل آخر. وبالفعل تم توفير عامل، ولكن اكتشفت لاحقًا أنه كان مخالفًا”.

وتابع : “قررت شراء العديد من الأغراض لتجهيز المنزل، وفي اليوم التالي تفاجأت بأن عمالًا دخلوا الفيلا وسرقوا جميع الأغراض منها. كان ذلك بسبب العامل المخالف الذي اخترته دون أن أعرف تداعيات ذلك القرار”.