روت أم محمد أول شيف في منطقة الجوف حكايتها الملهمة التي بدأتها من الصفر إلى أن أثبتت وجودها في منطقة الجوف ، بمشاركتها في عدة مسابقات ومهرجانات دخلية ودولية ، كما مثلت الجوف بهيئة فنون الطهي .
وكشفت أم محمد عن أبرز المواقف التي أثرت بها نفسياً بشكل كبير ، وهو وفاة ابنتها قبل حوالي سبع شهور ، معلقة ” ابنتي كانت هي حياتي وما كنت أتوقع إني أتحمل فقدانها ”
وأكدت أم محمد إنها عانت من الفقر إلا إنها استماتت في تحقيق أحلامها ، قائلة” كونت نفسي من الصفر وكان لدي هدف في عملي ، كنت أخرج لمناطق عديدة لأتعرف على أبرز الأكلات لديها ٠
التعليقات
الله يوفقها وكل مجتهد …
اقسم بالله اعرف مطاعم لزيود وسوريين دخلو البلد وما يملكون الا الخلاقين الي لابسينها.. وفتحو مطاعم صافي دخلها الشهري اكثر من راتب وزير… اقول هذا عن علم ولاني داخل السوق من ايدعش عام واكثر … ٩٠% من الرزق بالتجاره وليس بالوظيفه والبلد فيه خير .. ولاكن من يستمع ويأخذ بكل مفيد ..
اترك تعليقاً